اهلا ومرحبا بك في منتدي كافية التميز
اسعدنا بزيارتك لنا
نتشرف بحضورلك
ونتشرف ايضا بالتسجيل معنا
بالضغط علي كلمه تسجيل
او اذا كنت عضو ومسجل لدينا اضغط علي دخول
نسال الله ان تستمع معنا في المنتدي وتجد كل ماتريده وتبحث عنه
والسلام ختام عزيزي الزائر
منتدي كافية التميز
اهلا ومرحبا بك في منتدي كافية التميز
اسعدنا بزيارتك لنا
نتشرف بحضورلك
ونتشرف ايضا بالتسجيل معنا
بالضغط علي كلمه تسجيل
او اذا كنت عضو ومسجل لدينا اضغط علي دخول
نسال الله ان تستمع معنا في المنتدي وتجد كل ماتريده وتبحث عنه
والسلام ختام عزيزي الزائر
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
المتابع لردود فعل «جماعة بشار الأسد في الأردن» على انشقاق رئيس الوزراء السوري رياض حجاب، يشعر بالغثيان من شدة قدرتهم المكشوفة على حرف الحقائق، والتهوين من أهمية المنعطفات الكبرى.
الرجل -رئيس وزراء- وبغض النظر عن أهمية وجوده في دائرة صنع قرار القتل في سوريا من عدمه، فانشقاقه عمل يزلزل مصداقية النظام، ويشعرك أن القادم سيكون سيلاً عرمرماً من الانشقاقات.
هؤلاء الذين قللوا بالأمس من قيمة انشقاق حجاب، هم أنفسهم الذين هللوا بتعينه في منصب رئيس الوزراء، واعتبروا الخطوة في حينها فارقة وإصلاحية وتوافقية.
حجاب رئيس حكومة الأسد في زمن الأزمة، وصف النظام السوري بأنه «قاتل وإرهابي»، ولعل هكذا وصمة لم تعد جديدة، لكنها جديدة بالمعنى التي بات ينطق بها أنصار النظام من طينة الحجاب وغيره.
رياض حجاب كان محافظاً لمدينة اللاذقية في بدايات الأزمة، وكلمة محافظ لها وقعها الأمني والسياسي في سوريا، وهنا كان للانشقاق وتصريحات المنشق قيمة مضافة أخرى يحاول أنصار الأسد في عمان التهوين منها.
ولعلي سأقسم -كما اقسم الزميل ياسر الزعاترة بالأمس- أنه لو منح النظام مهلة يومين لمن أراد الانشقاق، لانشق 90% من طبقة الحكم في سوريا، ولما بقي مع الأسد احد يذكر.
ويبقى السؤال: ألم يحن الأوان بعد عند جماعة بشار في عمان أن يعلن بعضهم الانشقاق عنه، وإدانته والاعتراف بجرائمه؟
ألم يَئِن الأوان لأولئك الذين يؤيدونه في عمان -من باب الايدولوجيا- أن تصيبهم الصدمة الفكرية ليتعرّفوا على الحقيقة، ويكسروا الإطار، ويذهبوا نحو الشعب السوري بثورته، مساندين أو محايدين على اقل تقدير؟
ما يجري في صفوف هؤلاء هو حالة إنكار غير مبررة، يمكن تفهمها عند أصحاب أجندات الحسابات البنكية، أما المسيس منهم والمخلص للأيدولوجيا فقد حانت لحظة الانشقاق النفسي والأخلاقي عن بشار القاتل.
لو كنت مكان أنصار الأسد الأردنيين لسارعت بالانشقاق، ولأعلنت صراخا مطالبا الأسد بالرحيل؛ حماية لما تبقى من سوريا، ولتركت المكابرة وتخيلات الأمل المبدد.
هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع. انقر هنا للمعاينة
احترم مواضيع الآخرين ليحترم الآخرون مواضيعك لا تحتكر الموضوع لنفسك بإرسال عدة مساهمات متتالية عند طرح موضوع يجب أن تتأكد أن عنوان الموضوع مناسب او لا تحل بحسن الخلق و بأدب الحوار و النقاش لا تنس أن اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية, فلا تتهجم على عضو بدعوى أنه لا يشاطرك الرأي ان قطعت عهدآ مع عضو فأوفي بوعدك لأنه دين عليك إن حصل خلاف بينك و بين عضو حول مسألة ما فلا تناقشا المشكله على العام بل على الخاص ان احترمت هذه الشروط البسيطة, ضمنت حقوقك و عرفت واجباتك. و هذه افضل طريقة تضمن بها لنفسك ثم لمساهماتك و مواضيعك البقاء و لمنتداك الإزدهار في موقعنا مع تحيات إداره منتدي كافية التميز